
ترتفع درجات الحرارة بشكل كبير وتصل مستويات خطيرة قد تؤثر على صحة الانسان ، وقد تصل فيها درجات الحرارة لأرقام قياسية ، ورغم اختلاف الأسباب وراء تشكل الموجات الحارة ف قد يكون السبب ظاهرة الاحتباس الحراري وتوسع ثقب الأوزون وازدياد التلوث
اطول موجة حر في ليبيا خلال التاريخ :
عام 1927 استمرت موجة الحر لمدة 6 ايام
عام 1952 استمرت موجة الحر لمدة 12 يم
عام 1987 استمرت موجة الحر لمدة 9 ايام
عام 2021 استمرت الموجة لمدة 15 يوما لتكون بذلك أطول موجة حرّ على شمال غرب ليبيا
أسوأ موجات حر في العالم:
موجة الحر الأوروبية – عام 2003 – عدد الضحايا: 70.000 شخص
موجة الحر الروسية – عام 2010 – عدد الضحايا: 56.000 شخص
موجة حر أمريكا الشمالية – عام 1988 – عدد الضحايا: 10.000 شخص
موجة الحر الأمريكية – عام 1980 – عدد الضحايا: 10.000 شخص
موجة الحر الهندية – عام 2015 – عدد الضحايا: 2.500 شخص
موجة الحر الباكستانية – عام 2015 – عدد الضحايا: 2.000 شخص
موجة الحر اليونانية – عام 1987 – عدد الضحايا: 1.500 شخص
موجة الحر الهندية – عام 2002 – عدد الضحايا: 1.200 شخص
موجة الحر الأوروبية 2003: كارثة تاريخية
تعتبر من أسوأ موجات الحر في التاريخ الحديث. تجاوزت عدد الضحايا لهذه الكارثة العدد المروع للـ70 ألف فرد على الأقل. يُذكر أن درجات الحرارة ارتفعت في بعض المناطق الأوروبية إلى ما يزيد عن 46 درجة مئوية، وتعتبر هذه المستويات الحرارية قياسية بالنسبة لأوروبا حيث سجلت فرنسا 14 ألف حالة وفاة.
موجة الحر الروسية 2010:
وصلت درجات الحرارة فيها إلى ما يعادل 40 درجة مئوية أو أكثر. تسبب الارتفاع المفاجئ في درجات الحرارة في تدمير بعض المحاصيل الزراعية والمخزون بأكمله، وأيضًا تضررت الغابات جراء هذه الموجة الحارة. استنشاق الدخان الناجم عن الحرائق الناجمة عن الحرارة الشديدة كان أيضًا سببًا رئيسيًا في سقوط عدد كبير من الضحايا.
موجة حر أمريكا الشمالية 1988:
ارتفعت درجات الحرارة بشكل مفاجئ في تلك السنة. وترتب على ذلك خسارة حياة حوالي عشرة آلاف شخص.
وقد تعرضت مناطق مختلفة في البلاد لخسائر جسيمة وتلفيات جراء هذه الموجة الحارة. استغرقت فترات طويلة لإصلاح الأضرار واستعادة الحالة الطبيعية.
موجة الحر الأمريكية – 1980:
في عام 1980، تعرضت الولايات المتحدة لواحدة من أخطر موجات الحرارة في تاريخها. ارتفعت درجات الحرارة بشكل مفاجئ مما أدى إلى تفاقم الجفاف في البلاد. تأثرت مناطق الغرب الأوسط والسواحل الجنوبية بشدة خلال فصل الصيف في ذلك العام.
تسببت هذه الحالة في سقوط حوالي 1700 شخص بسبب الجفاف. كما تضررت الأراضي الزراعية بشكل كبير، مما تسبب في خسائر مالية تقدر بنحو 20 مليار دولار أمريكي.
موجة الحر الهندية – 2015:
تعرضت الهند لواحدة من أسوأ موجات الحرارة في التاريخ. حيث وصلت درجة الحرارة إلى 45 درجة مئوية. خلال تلك الموجة الحارة، سقط ما يقدر بـ 1,700 قتيل.
موجة الحر الباكستانية – 2015:
في يونيو 2015، شهدت باكستان واحدة من أسوأ موجات الحرارة في تاريخها. ارتفعت درجات الحرارة بشكل مدمر، مما أسفر عن وفاة حوالي 7,700 شخص بالإضافة إلى الخسائر البشرية الجسيمة، شهدت البلاد انقطاعًا مستمرًا للتيار الكهربائي.
تعود أسباب حدوث تلك الموجة الحارة إلى التغيرات المناخية التي تعرضت لها البلاد بشكل غير متوقع، بالإضافة إلى زيادة الصحراء والتطور الحضري السريع الذي تعرضت له البلاد.
موجة الحر اليونانية 1987:
كانت واحدة من أسوأ الموجات الحارة التي ضربت البلاد. بلغت درجات الحرارة مستويات قياسية تصل إلى 45 درجة مئوية في بعض المناطق. وقد توفي حوالي 1500 شخص على الأقل جراء تلك الموجة الحارة. تسبب ارتفاع درجة الحرارة في انقطاع التيار الكهربائي وتعذر استخدام أجهزة التكييف بشكل فعال، مما أدى أيضًا إلى تلوث الهواء.ونشبت بعض الحرائق في الغابات اليونانية
موجة الحر الهندية في عام 2002:
تسببت تلك الموجة في خسائر كبيرة وتضرر العديد من المناطق في البلاد. بلغ عدد الوفيات وفقًا للإحصائيات حوالي 1200 شخص.
 
 
