فوائد اليوجا.. طريقك إلى الرشاقة والراحة النفسية

اليوجا من أنواع الرياضة المهمة التي تعتمد على التأمل، وتساعد على منح الإنسان شعورا بالصفاء الذهني وتسهم في تنشيط الدورة الدموية، وفيما يلي نتعرف على أهم فوائد رياضة اليوجا للصحة والبشرة والتنحيف، كما نتعرف على أهم فوائد اليوجا للصحة النفسية.
فوائد اليوجا للصحة:

تساعد اليوجا على تعزيز الجهاز المناعي والوقاية من الأمراض المختلفة المتعلقة بالمناعة.
ممارسة رياضة اليوجا تساعد على تنشيط الدورة الدموية بشكل جيد، حيث إنها تساعد على التنفس بالشكل السليم مما يساعد على إمداد خلايا الجسم بالأكسجين.
ممارسة رياضة اليوجا بانتظام تساعد على تحسين كتلة العظام والحماية من الإصابة بهشاشة العظام.
اليوجا تساعد على التخلص من الآلام التي تصيب جسم الإنسان والتخفيف من حدتها، كما أن لها دور في التقليل من الصداع.
التخلص من السموم الزائدة بالجسم.
التقليل من أوجاع وآلام الظهر والرقبة، والمساعدة على مرونة العضلات.
الحماية من التهابات المفاصل والألم الناتج عنها.
الوقاية من النوبات القلبية، حيث إن اليوجا تساعد على انتظام ضربات القلب، بالإضافة إلى الحماية من السكتات الدماغية.
ممارسة اليوجا تساعد على انتظام معدل ضغط الدم والحماية من ارتفاعه.
ممارسة اليوجا تساعد على التقليل من أعراض القولون العصبي وحالات الإمساك.
فوائد اليوجا للتنحيف:

تمارين اليوجا تسهم في خسارة الوزن، حيث إنها تساعد على حرق الدهون والسعرات الحرارية.
تحسين عملية الأيض بشكل طبيعي، مما يساعد على التخلص من الدهون الزائدة بالجسم.
تساعد على منح الجسم المرونة والرشاقة.

فوائد اليوجا للبشرة:

التخلص من علامات الشحوب والإرهاق التي تظهر على البشرة.
الحماية من التجاعيد وعلامات الشيخوخة.
التخلص من الهالات السوداء الناتجة عن التوتر الشديد.
المساعدة على تنشيط الدورة الدموية للجلد، مما يحافظ على نضارة البشرة.
فوائد اليوجا النفسية:

اليوجا تساعد على التقليل من القلق الذي يشعر به الإنسان، كما أنها تحد من التوتر الناتج عن ضغوط الحياة المختلفة، لأن اليوجا تساعد على الاسترخاء الجيد.
تقوية الذاكرة وزيادة التركيز الذهني والعقلي، حيث إن رياضة اليوجا تساعد على توازن الجهاز العصبي.
تعد اليوجا من أنواع الرياضة التي تساعد على النوم بالشكل الجيد، خاصة لمن يعانون من الاضطرابات أثناء النوم، بسبب الاسترخاء والهدوء الذي يشعر به الإنسان أثناء وبعد ممارسة اليوجا.
التحكم في حدة الغضب والتخلص من التقلبات المزاجية التي يصاب بها الإنسان.